سجينة الكابوس إكاردو

كفى تلك الكلمات نطقت من شفتي عندما مررت بقربه وانا أرى تلك الحمقاء سيلي تنضر إليه بغنجقة تماديت اليس
كذلك

لكن هذه حقي مهما يكن يبقى اب طفلي لم اسمح لها هية وغيرها من الحالة أن تكسر قلبي مرة أخرى سئلني لما كفى هل تغاري وابتسم بشر ورفع راسي بسبابة يدة فتقابلت عيناي مع عيناه فأجبته حينها باني لم اعد اهتم بك ولكن لا اريد من ابني أن يعلم بأن والده سافل

قلت تلك الكلمات بصوت حاد وعيناي الحادة بالقرب من عيناه التي اشتاطت غضبا صرخت بأعلى صوت وباعلى شهقة مع تلك اليد التي صفعت خدي تألمت ولكن ليس من ضربته فهي شي عادي مقابل ما يفعله معي دائما فانا سجينته

ولكن كان حزني حيال تلك الفتاة التي ستقتل فهو عندما يغضب يضربني ثم يقتل احد تلك الحثالة التي يعرفهن