شموخ انثى (الجزء الثانى) - الكاتبه ندى محمود
  • Reads 278,935
  • Votes 5,348
  • Parts 23
  • Reads 278,935
  • Votes 5,348
  • Parts 23
Complete, First published Feb 20, 2018
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ندى محمود
جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه (قصص وروايات بقلمى ندى محمود)
 استكمالا ل الجزء الأول
**مقدمه**
All Rights Reserved
Sign up to add شموخ انثى (الجزء الثانى) - الكاتبه ندى محمود to your library and receive updates
or
#23الجزء
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
31 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
"ما وراء الماضى" (الجزء الثانى من رغبة منتقم) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
شيء من رصيف الدم  cover
أنا وأسمري  cover
💖عائلة الصياد💖 cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي  cover
رواية شاطئ الحب والهوى. ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل) cover
قلوب زائفه cover

"ما وراء الماضى" (الجزء الثانى من رغبة منتقم)

39 parts Complete

"المقدمه" لقاءنا منذ الصغر ليس صدفه ولكن لقاءنا فى الكبر هو محض الصدفه فالاولى كانت لقاء والثانيه كانت شقاء انتظرت اللقاء لابوح لك عن الشقاء ولكن كيف اوصل لك مدى وجعى فالصمت يغمغم به حياتى لاظل حبيسه بين اهاتى أما بعد ما وراء الماضى يحمل الكثير والكثير فلا تتركني تائهه وأبحر بى إلى المرسي حبيبى.