غلاف قصة متيم بحبك  بقلم maya_wafa2
متيم بحبك
  • WpView
    مقروء 444
  • WpVote
    صوت 18
  • WpPart
    أجزاء 6
  • WpView
    مقروء 444
  • WpVote
    صوت 18
  • WpPart
    أجزاء 6
مستمرّة، تم نشرها في فبر ٢٢, ٢٠١٨
رجل يحب فتاة ولكن الفتاة تحب احد اخر ماذا لو ارتكب خطءا لأنها تحب غيره  ؟ و ماذا ستحدث لها عند انكسار قلبها من د تحبه هل ستصبر الا ان تجد من يناسبها ؟ ستجدون حل كل هذه عندما تقرءون هذه الروايا تابعونا في الرواية( احببتها منذ صغري)
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف متيم بحبك إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
المهمة الاخيرة  بقلم morttada98
7 فصول مستمرّة
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨