Story cover for حبيتج ياصغيره  by roOro_seh
حبيتج ياصغيره
  • WpView
    Reads 388,285
  • WpVote
    Votes 14,857
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 388,285
  • WpVote
    Votes 14,857
  • WpPart
    Parts 26
Complete, First published Feb 23, 2018
كان يحبها منذ ان كانت في سن ال10 وهو ال17عشر من عمره 
كانت لطيفه وهو لطيف معها ليقع في حبها لكن يتركها لمدة 7سنوات ليعود ليرها لتعود تلك المشاعر بداخله فيطلب خطبتها........ 

القصه باللهجة العراقيه 
التنزيل حسب التفاعل
All Rights Reserved
Sign up to add حبيتج ياصغيره to your library and receive updates
or
#27الطفوله
Content Guidelines
You may also like
أنا وصديق طفولتي  by aya_mezanar
6 parts Ongoing
في قلب اليابان، حيث تتقاطع الأقدار وتتشابك خيوط الذكرى، تنتقل الفتاة الهادئة "آريا" من بلدتها الوادعة "يوشينو" إلى مدينة "أوساكا" الصاخبة، بحثًا عن بداية جديدة، لا تدري أن تلك البداية ستعيدها إلى نقطة انطلاقها الأولى: صديق طفولتها، "كاي". كان كاي فتى خجولًا، ذو عينين خضراوين وقلبٍ نقي، يحفظ ملامحها كما تحفظ الذاكرة دفء الأيّام الغابرة. لم يكن اللقاء مصادفة بقدر ما كان قدرًا مؤجّلًا. منذ عودتها، بقي ظل كاي بجانبها، لا يغيب عن ناظريها، يرافقها في صباحاتها، يحميها من نظرات الآخرين، ويخفي غيرته خلف ابتسامات باهتة لا تنخدع بها العيون المُحبَّة. تتوالى الأحداث في سياقٍ من الهدوء الآسر والمشاعر المكبوتة، حيث يسير كاي وآريا جنبًا إلى جنب، يلهثان تحت وطأة التظاهر، في حين يتخبط قلب كاي بين الرغبة في البوح والخوف من الفقد. يتجلّى إخلاصه في صمته، ويتحول حبه المكتوم إلى درع خفي، يحرسها من الأذى دون أن يشعر به أحد. ورغم أن آريا لم تدرك بعد عمق مشاعره، فإن شيئًا في أعماقها كان ينصت لذلك السكون الغامر الذي لا يصدر إلا عن من يحب بصدق.
You may also like
Slide 1 of 10
أنا وصديق طفولتي  cover
ممكن تحبيني من جديد؟! cover
ابنة عمي  cover
يوميات اليا cover
نبض ❤️ cover
احببت فتعذبت😢 cover
اخرجتني من وحدتي (مكتملة) cover
رواية لم أفكر بكَ  cover
ثلاثتهم بين حب وجحيم لهجة عراقية  وتتوفر فصحى على مكتبة نور بأجزاءها جميعا cover
 رجل العصابات والفتاه المجنونه cover

أنا وصديق طفولتي

6 parts Ongoing

في قلب اليابان، حيث تتقاطع الأقدار وتتشابك خيوط الذكرى، تنتقل الفتاة الهادئة "آريا" من بلدتها الوادعة "يوشينو" إلى مدينة "أوساكا" الصاخبة، بحثًا عن بداية جديدة، لا تدري أن تلك البداية ستعيدها إلى نقطة انطلاقها الأولى: صديق طفولتها، "كاي". كان كاي فتى خجولًا، ذو عينين خضراوين وقلبٍ نقي، يحفظ ملامحها كما تحفظ الذاكرة دفء الأيّام الغابرة. لم يكن اللقاء مصادفة بقدر ما كان قدرًا مؤجّلًا. منذ عودتها، بقي ظل كاي بجانبها، لا يغيب عن ناظريها، يرافقها في صباحاتها، يحميها من نظرات الآخرين، ويخفي غيرته خلف ابتسامات باهتة لا تنخدع بها العيون المُحبَّة. تتوالى الأحداث في سياقٍ من الهدوء الآسر والمشاعر المكبوتة، حيث يسير كاي وآريا جنبًا إلى جنب، يلهثان تحت وطأة التظاهر، في حين يتخبط قلب كاي بين الرغبة في البوح والخوف من الفقد. يتجلّى إخلاصه في صمته، ويتحول حبه المكتوم إلى درع خفي، يحرسها من الأذى دون أن يشعر به أحد. ورغم أن آريا لم تدرك بعد عمق مشاعره، فإن شيئًا في أعماقها كان ينصت لذلك السكون الغامر الذي لا يصدر إلا عن من يحب بصدق.