رواية ما رجيت من الفرح إلا رضاك وما بكيت إلا علشانك قهر الكاتبة. . بائعة الورد رواية واقعية بأحداث خيالية رومانسية.. روايتي الأولى وأول بداياتي بشكل مطول.. غير القصص القصيرة.. أهدي هذه الرواية لأغلى كائنين في هذا الكون... والدي و..مع خالص الحب والولاء أزفها لمملكتي الخبر تتحدث عن كلمة واحده وباختصار شديد تعبر عن ملايين المشاعر والأحاسيس الرقيقة ...الحـب لا يوجد إنسان يستطيع أن يعيش بلا هذه الصفة ولا اعني فيها انه يجب أن يكون بين جنسين لا فالحب ليس بين العشاق فحسب أو بين الزوجين الحب يكون بين الإنسان وخالقه ....................... مع الوالد وولده الأم وابنتها ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حب الطيبين وحب الصحابة وأفضل المحبين الرسول صلى الله عليه وسلم.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقصد بالحب كلمة عظيمة أرقى وأشرف من مفهومها بهذه الأيام.. فالمحب يجب أن يصرف مشاعره لمن يستحقها فعلاً وشرعاً.. دون التعبير عنها بالسيئ والذي لا تحمد عقباه.. في روايتي هذه أردت أن أبين كيف أن الحب دائماً وفي الأغلب يحرك كل الذي يحيط به.. وكيف أنه يطغي على كل شيء ويتحكم فيه طالما تعمق في القلوب.. كما أنها صفة رقيقة حسنة إذا صرفت بالمحاسن وفرغها الإنسان لمستحقها بحدود الأخلاق واAll Rights Reserved