الليل يفرض سَطوتهُ والجبال تُحيط بخوفهم، وما الحل إذ حياتهم على المَحك، ربما فعل أحدهم مالم يكن يتخيل فعله أبداً!... • گان أزيزُ الطائرات يصم الآذان وهي تحوم مُحلقه بشراسة وقسوة! ° رهبة، خوف، وحب تقطعت أوصاله في لحظة مصيرية بفعل خارج عن إرادتهم!. ° هل للموت صورً مُتعدِدةٍ؟! أم إنه في نهاية المطاف، موت وفناء! ° دروبٍ وَوِديانٍ، سّماءٍ وظلامٍ وسِكونٍ.....نارٍ ورمادٍ وحطبً لايشتعل!. ° حفر وتنقيب! عن ماذا يبحثون؟! • نكتشف سويًا، مَاگانوا يودون إكتشافة، لكنهم، مُجبَرين على كشف آخر؟! •_"في بقعة مُظلمة، حَّاولوا الإختباء!"_ °_"الإختباء مِن مَاذا.....؟!"_ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، #الغلاف من تَصميمي®™.......📛 #الرِوَاية حَازت على المركز ........20# تصنيف المغامرة®™....📛 لاأسمح بإقتباسٍ أو نسخ النص بِدُون أذنٍ مني، جَميع حقوق المِلكية الأدبية والفكرية مَحفوظة.®™ تحياتي إِسْلَّامْ التُركِي™© الإسّْگندرية فِي 2018-3-1
3 parts