المَلل والضجر يكتسِحا حياة ذلِك الشاب فيختار حياة الترحال.. مُتنقلًا عبر المُدنْ لِوحده، صامِتٌ وكاره لحركة الشِفاه واللِّسان فيكتفِي بالقليل من الكلِمات لِسد جوع الآخرين / يبتاع ما يشتهي من الطعام ويعود لِعُزلته فِي أحد الأيام، وأثناء رحلاته التقى بِفتى حزين، شاحب يُعاني من بعض المشاكل من هُنا تبدأ قصة جديدة. ■ توضيح | القصة ارتجلتها بشكلٍ مُباشر في مجموعتِي (المجرَّات الناطِقة) على برنامج الدردشة line ■All Rights Reserved