-تحت التعديل- "أنا حتى أعرف والدكِ الحقيقي الذي لم تتكلم عنه والدتك، يمكنني فقط إرسال بعض الأشياء له، حتى يأخذكِ بعيداً عنها أعتقد بأن هذه الطريقة أسهل وأفضل." وأكمل هوَ متلاعباً بي "اه، صحيح أنتِ ترتدين ثياب نوم لونها اسود أليس كذلك؟" صعقت عندما قال ذلك وشعرت بنسمة هواء تلفحني لأستيدر وأجد النافذة مفتوحه ونهضت بهلعٍ لإغلاقها بسرعة، وأنا أسمعه يقول "إذاً هل ستفعلين ما أريد؟ أم لا!"All Rights Reserved