. لَقَبُونِي بالمَجنُونَه، مُتَسرِعه، غير واعِيَه وَماكانْ بي إلى إِدْطِرابٌ بالشَخْصيَه، ولَم أُصَبْ بِه وِرَاثَت أو مَولِدا. بَل هُم مَن تَسبَبُو لِي بِهَذا ومابِيَدي غَيْر تَذْويقُهُم المِثل. لَكِن أيَحدُث أن يَكون لك هَدَف واحِد تَعيش لِأجله لِيظهَر شَخص قَد يُغَيِر كامِل أولَوياتْك لِيُصبِح أهتِمامك الوَحيدْ؟! . .