لكل قصة بداية ونهاية
جميلة كانت أم لم تكن
أسعدتك أم لم تفعل
ولكن ما الأمر مع حكاية هذه الفتاة كيف تكون قصة حياتها بهذا التعقيد والتحيير
لا بداية محددة لها والنهاية مكنوزة بين طيات المجهول
فتاة كأي فتاة
ترغب بحياة هادئة بعيدة عن الألم والحزن
عن العقبات والصعاب
حياة هادئة وجميلة بعيدة عن أي شيء يسبب الألم وعلى رأس تلك القائمة ما أُطلق عليه مسمى الحب
ولكن لم تُستجب ايٌ من دعواتها فارق الثرى عن الثريا هو ما حدث ويحدث في حياتها وعن الذي حلمت به
فهل يا ترى ستظل الأمور على هذا النحو أم أن حياتها على وشك إتخاذ منعطف جديد
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية