فقد كنا مثل "لوليتا" نحاول ان ننأى بأنفسنا بحثا عن جيوب صغيرة للحرية , لم نكن ندخر وسعا للتمايل طربا بتمردنا ; كأن نظهر شيئا من خصلات شعرنا من تحت الايشاربات , او ان ندس قليلا من اللون في ذلك التشابه الممل القاتم في مظهرنا , او ان نطيل اظافرنا او ان نستمع لموسيقى ممنوعة , او نحب . - " أنظروا من ! فتاة الفلآمينغو هنا " قالها باستهزاء " مالذي جاء به هنا~ " تمتمت بضجر " معتوه! " - قصة قصيرة - لوليتا ~ جونغ إن © جميع الحقوق محفوظة لـ ـهيرميون