تحكي هذه القصة عن فتاة اسمها ميكاسا كانت متشردة لكنها قوية وشرسة وعمرها 12سنة تقريبا وبينما كانت تتجول رات احدى النبلاء وهم اقرباء ملك كونوها اعجب بها واراد اخذها الى بيته وافقت ميكاسا لانها ستجد اخيرا ماوى لكن امه رفضت وكان هذا الشاب اسمه ارين لكنه قال لامه اناها ستكون خادمة لديه تستطيع حمايته وافقت الام ولكلما احظرت له الطعام بنظر اليها بحب وعلمت ميكاسا انه يحبها ولما ذهبت الام للتسوق ذهبت ميكاسا الى غرفة ارين واختبا داخل كرسي ولما دخل الى غرفته وجلس على كرسيه وقفت ميكاسا ووضعت السكين على رقبته ضحك ليفاي وتعجبت ميكاسا ثم امسكها بذراعيها ووضعها بحضنه شعرت ميكاسا بالدفء والراحة وتعاهدا على ان يبقيا اصدقاء طوال العمر وبعد سنوات تزوجا وعاشو في في قرية صغيرة وانحبا اولادا وعاشو بسعادة وهناء وفي احد الايام ظهر عملاق كبير وهاجم القرية فادركت ميكاسا انه يوجد الكثير من العمالقة غيره فقررت ان تبني سدا بين العمالقة والبشر واقنعت زوجها ارين وافق ارين واستمر العمل اشهر واشهر عدة 💜💜💜ومنذ ذلك اليوم لم يظهر اي عملاق اخر بعد حروب كثيرة وخسائر عدة