Story cover for ﴿رفيقه.﴾ by msaa979
﴿رفيقه.﴾
  • WpView
    Reads 328
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 328
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 2
Complete, First published Mar 22, 2018
______________________________ 

تركض بينما رفيقتها تلاحقها اصوات ضحكاتهن تتعالى .


 توجه عيناها لطريق فتلتفت للخلف لرؤية ابتسامة تشق وجهها هزيل' .


بينما الناس ينظرن اليهن بشمئزاز ولكن لماذا؟

هل هو بسبب مظهرهن البالي؟ام لعبهم رغم فارق العمر البسيط بينهم؟ 


ام مات بنظرهم روح طفولة لدى كبار بنسبة اليهم؟ 


______________________________
All Rights Reserved
Sign up to add ﴿رفيقه.﴾ to your library and receive updates
or
#5رفيقه
Content Guidelines
You may also like
الانتقام by Jenimalke
7 parts Complete Mature
مرحبا حبايب بتمنى تكونو بخير، واخيرا رجعتلكن بقصة جديدة عنوانا * الانتقام ، بس للعلم انو شوي رح اتاخر لحتى انزل بارت بسبب الدرس💔 كان همها وغايتها الوحيدة بهذه الحياة هدف واحد كانت تريد الوصول أليه بأي ثمنا، سيجعلها تخسر مما قلبها نبض من اجله هو فقط وتعلق به مثل الطفلة! ستفعل كل ما بوسعها لانتقام من اجل حق والديها الذين يعانون من مرض منتشر منذ السنوات الأخيرة في العام ٢٠١٥. لكن الحقيقة الصادمة بأن كل خططها ستنقلب على رأسها لانها بكل بساطة ستقع في أيادي شخص متملك،عنيف،اناني ويدمر الانسان الذي يلعب في كبريائه فهو يعتبره خائن في نظره. هل باستطاعتها ان تنتقم من شخص بهذا الشكل المتعجرف، المتقلب المزاج والعنيف؟ كان يصرخ وهو يشد شعرها بقوة: اذا هل دخلتي لحياتي اللعينة من اجل انتقامكي السخيف من والدي، هل كنت اداة منفعة لكي؟ همست بنبرة مستهزئة وبسخرية: أجل كنت أداتي الوحيدة ولا اعلم لماذا انت وليس أخاك المسكين، صفعها بقوة على وجهها ووقعت أرضا ونزل أليها، امسك شعرها بقوة وهمس بقرب من اذنيها: اذا انتي نادمة فلتخافي مني اذا، لان حقا سأجعلكي تدفعين ثمن انتقامكي، بعد ما انتهى من كلامه بدأت تضحك بهستيريا امام وجهه الى ان دمعت عينها وتحول ضحكها لبكاء، لأنها ادركت بأن قلبها احب رجل مثل قلبه الشنيع
ظلام الحياة by Hyatisam
22 parts Complete Mature
إيلا فتاة فقيرة و يتيمة تعيش مع إخوتها وفي يوم ذهبت الى مقابلة عمل لتنقلب حياتها رأسا على عقب "كان نائم على ركباتي و ممسك بي بقوة كلما أردت الإبتعاد عنه كان يمسكني و كنت أستغل الفرصة و أحدق إليه بعينين تائهة. أفكر في نفسي و في حبي اللعين هذا!! لماذا!!! لماذا أحب شخص لا يهتم بي اصلا!! ماالمميز فيه!! لماذا أحببته بهذه السهولة! لم أكن سهلة و خفيفة لهذه الدرجة خاصة بعد موت أمي! لماذا؟. مرت دقائق و أنا أسأل نفسي هكذا و عاود التحديق فيه، أغمضت عيني بتعب و ألم، وفجأة ظهرت لي صورة لطفل كان عمره حوالي 13سنة او أكثر لكن الغريب أن هذا الطفل كأنه.... كأنه يشبه زافير كثيرا!!!! فتحت عيناي بدهشة لأعاود النظر إليه! لماذا؟ لماذا رأيت ذلك الطفل؟؟ أنا متعبة؟؟ نعم متعبة و جدا؟؟؟ ما كل هذه الأحداث التي تحدث معي؟؟ لمادا رأيت ذلك الطفل؟؟ كانت الأفكار تتلاحق و تراكم القلق في قلبي، انني أحاول... أحاول ترتيب أفكاري و معالجتها بشكل منتظم... لكن من الصعب التخلص من هذا الشعور!... أتمنى أن أجد سبب حدوث هذا معي... و أجد طريقة للتخفيف من هذا الإرهاق الذهني.. لماذا أشعر هذا الإحساس... إحساس و كأنني أعرف زافير منذ سنوات... أهذا يعني أنني متعبة."
You may also like
Slide 1 of 8
نـار الانتقام cover
الانتقام cover
ارملة أخي للكاتبه فاطمه �الالفي cover
الــمالــك🖤🔥.  cover
عرفَتٌگ صٍدِفَہ  ( آلُنْجٍمةّآلُمضيَئہ✨)  cover
بين العشق والانتقام  cover
✨الوعود المضلمة✨ cover
ظلام الحياة cover

نـار الانتقام

7 parts Ongoing

حياةٌ أُجبرتُ على تَحمّلها بصمت نظراتُ العابرين تُمزّقُ صبري، وصوتي غارقٌ في العزلة أُحدّقُ في المجهول بعينٍ تعرف أكثر مما ينبغي، عينٌ شاهدة على انهياراتٍ لا تُرى! قلبي؟ مزيجٌ من حنينٍ موجع، وكبرياءٍ لا ينحني تعلمت أن الحياة ليست ما نراه، بل ما نخفيه بين أنفاسنا رأيتُ الزيف في وجه الحقيقة واختبرتُ قسوة الصدق حين يكون الخلاص مستحيلاً أدمنتُ السؤال: هل يستحق هذا العالم أن نمنحه أرواحنا؟ وفي المنتصف، قلبان متعبان... تفرّق بينهما القدر، ويجمعهما وجعٌ واحد يبحثان عن حياةٍ لا تشبه الخراب، وعن حبٍ لا ينهزم أمام العتمة فهل ينتصران؟ أم يكون السقوط هو المصير الوحيد؟ ما بين الصمود والانهيار... تُكتب الحكاية