Deep in the suburbs of England, specifically in 1998 in Sheffield, there a young Australian named Graham He has completed his high school, and he has to go to college, but Unfortunately, especially in his area, it's hard to find a government university.
or cheap of skinny price for middle families (intertwined) to enter the poor class
But he found out that he had a Russian friend who lives in Moscow. Tell him that the universities are free (government)
In Moscow and their price to afford to live, so Graham will be on a unique new adventure in summer holidays.
لوسيان ذلك الطفل المُنكسر الذي لم ينعم بدفء العائلة قط، بدايةً من والده السكّير المقامر الذي بعثر حياتهم وانتقالًا لوالدته التي رحلت تاركةً إياه مع أبٍ مُقامرٍ غير مبالٍ، فتمُر السنوات التي لم تأخذ صفه قطّ عليهِ مريرةً صعبة حتى يجد نفسه يحظى بفرصة العمر حين يتم تأهيلهُ لإجراء اختبار القبول كبروفيسور في جامعةِ كازان المرموقة بروسيـا، تتبعُ قبولَهُ دعوةٌ مِن مجهولٍ تغيّرُ مجرى حياته ...
تُغدِقني و تصُبُّ عليَّ مِن وِدِّك، تجعلُ مِنّي بكَ مُتيَّمًا ثمَّ تهيمُ بي عشقًا.
كما لو كنتُ ليلاكَ وأنتَ لي قيسٌ، أراكَ ثمِلًا مولعًا بي حينَ ارتشِفُ أنا القانِيَ مُكرهًا.
ثمّ بطرفةٍ أُبصركَ غريبًا بعيدًا عنِ الفؤادِ، يقشَعِرُ البدنُ لقُربك نفورًا كما اقشعرَ ولهًا بكَ قبلًا.
تدُسُّ السّم بينَ ثناياكَ مكرًا ثم تغمُرني بحلاوةِ الشَّهدِ يقطرُ مُن فيهكَ مُنسابًا.
يؤرقني الشَّكُ بكَ جاعِلًا إياي أخطئُ معرفتكَ ظانًا أنَّي وِجدانُك، في حينِ أنّي لستُ سوى بيدَقٍ تُفضِّلهُ،تحرّكني كيفما يحلو لك ذهابًا ثمَّ إيابًا.
[جميع تفاصيلِ الرواية هي من أفكاري الخاصّة، و لا تمتُّ للواقعِ بصِلة.]