حب عذري

تعيش مع امها البالغة من العمر 36 عاما فقط . اكملت الثانوية العامة وهاي تنتظر النتيجة لتحقق حلم والدها الشهيد .. ولكن لم تكمل انتظارها بسبب طلب عمها المسافر الى دبي هو وعائلة جدها اكملهم .. ترى ماذا يريد عمها الذي لم يسأل عنها لمدة 18 عاما وماقصة ولده مصعب غريب الاطوار هاذا ... ولما ترى في عيون عمها نظرات توعد يملؤها الحنين عند جلبها لسيرة امها التي لم تسقط بين يدي هاذا وذاك بعد استشها زوجها رغم انها كانت في 18 من عمرها واكملت لتصبح طبيبة جراحة على مستوى وطنها فلسطين .... هذه نبذة عن قصة دانا المسماه على اسم والدتها الحبيبة فلنبدأ ..😊😊