أنا قاتل مأجور أخذ بيدي أرواحآ بائسة، أحببت طبيبة تنقذ أرواحآ يائسة
فكيف ليد الموت أن تمسك يد الحياة .
هذا تسائل بطل قصتنا هل تريدون معرفة الجواب وأحداثها إذآ تابعونا.
الحقوق محفوظة لايسمح بنسخ ولاالنشر بدون إذن من الكاتب
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية