مُكتملة لاكن قيد التعديل . حين يصبح الدم عبئًا لا رابطة... وُلد كيم تايهيونغ منبوذًا داخل عائلته، لا مكان له بينهم سوى كظل ثقيل يتمنون زواله. وحين سنحت لهم الفرصة، قرروا التخلص منه بطريقة لا عودة منها: زواج إجباري. لكن القدر لم يزجّ به إلى أي يد... بل إلى يد رجل يعرفه العالم كله: جيون جونغكوك, رجل الأعمال الثلاثيني, البارد، الذي يخشاه الجميع ويطمع الكل في رضاه. فهل يكون هذا الزواج سجنه الأخير... أم بداية حريته الحقيقية؟ b×b أمبرغ أي حمل اولاد Top: jk Bottom: kt

فِي قَلب مَدينة هَادئة ، يُصَادف رجُل مُحطم شخصًا يذكّره بِـ ألم خسَارته و فقدَانه ، بَاكِيًا فِي زاوية مُظلمة ، خَلف الدمُوع يكمن عَالم مِن الهمُوم تتقَاطع الطُرق فِي لحظة غَامضة ، مع تصَاعد المشَاعر المكبُوتة يُفتح امَامه أبوابًا غَير مَرئِية ، يَجد ذاته مُجبرًا على مُواجهة مشَاعر مُعقدة بِين الحُزن و الأَمل نحُو مَصِير مُشترك قَد يُغِير مسَار حيَاتهمَا للأَبد. • taekook fanfiction. • top!jk. • Mpreg. • cover by Varilyn_vk.

قصة من الواقع باسلوبي الخاص

هو رحيم ولكن اسم على غير مسمى فان الرحمه لا تعرف لي قلبه طريق اسمه مجرد وهم في بحر الظلمات رحمه مفقوده في قلب متجمد سياتي يوما ويدفع الثمن ويتمنى لو كان رحيما حقا

رجل طائش لا يهتم للعادات والتقاليد يهابه جميع من حوله ماذا سيحدث له حين يلتقي بفتاة صغيره تفتقر للحب والاهتمام ضائعة في عالم مرعب ؟ الروايه حقيقية. 100% لا يوجد اي مبالغه فيها استمتعوا بها ♥♥♥

جواز

جريئه جداً + بريئه م̷ـــِْن ذنوبكم جميعاً

الكاتبه : اروى ✍🏻❤️

كل شيء بدأ بمكالمة. مكالمة هاتفية سخيفة، في أمسية مملوءة بالضحك والصراخ داخل غرفة سكن جامعي... بيانكا ... جرأة أم حقيقة؟" نظرت بيانكا حولها، وقد اعتدلت في جلستها كأميرة تجلس على عرش من الوسائد، ثم رفعت ذقنها بتحدٍّ وقالت بنبرة ملوكية لا تخلو من المرح: - "جرأة." عمّ الصمت لثوانٍ، قبل أن تنفجر جيوفانا ضاحكة ضحكتها الخبيثة المعروفة، وتمد يدها إلى جيبها لتخرج ورقة صغيرة مطويّة بعناية. ناولتها إلى بيانكا وهي تقول بنشوة المنتصر: - "اتصلي الآن. قولي له بالحرف: 'حياتي تغيّرت بعد أن رأيت عينيك في الحلم'." رفعت بيانكا حاجبها باستغراب، ثم أمسكت الورقة: - "ومن هذا؟ رقم أحد زملائنا المساكين؟" ضحكت جيوفانا بمرح وقالت: - "رقم عشوائي تمامًا. وجدته على موقع غريب . لا تسألي كيف أو لماذا... فقط اتصلي!" وبالفعل، ضغطت بيانكا على زر الاتصال... فأصبحت زوجـة الشـيـطـان.

هّيَجّ وٌکْآتٌبًهّ آلَلَهّ يَصّيَر وٌنِصّيَر وٌتٌجّيَ يَمًيَ وٌنِحًقُق بًآقُيَ آلَآحًلَآمً مًوٌ بًسِ يَوٌمً آضلَ وٌيَآکْ سِهّرآنِ. وٌغُلَآتٌکْ مًنِ فُرحًتٌيَ سِبًوٌعٌ مًآنِآمً.