مشت بخطى متمايلة متخطية ذلك المنزل الذي يبدو بالنسبة لها كالجحيم بجروه وكدمات على كامل جسدها .... قابلته في تلك العتمة في منتصف الليل ... ذرفت عيناها الدموع بينما كانت تجري نحوه لاحتضانه هو قام بتفرقة يداه باقصى مايستطيع لاستقبال حضنها قفزت نحوه وقد دفنت راسها في رقبته .. بينما هو امسك قدميها ليلفها حول خصره .. ليحس بعد مدة بارتخام جسدها... فقد نامتAll Rights Reserved