Story cover for hail the king by Al3mdH
hail the king
  • WpView
    Reads 235,479
  • WpVote
    Votes 14,144
  • WpPart
    Parts 123
  • WpView
    Reads 235,479
  • WpVote
    Votes 14,144
  • WpPart
    Parts 123
Ongoing, First published Apr 02, 2018
يسافر طالب عادي الى كون أخر عن طريق الخطأ , و يصبح ملك على مملكة صغيرة ,و يتحصل على قانون للغش في الحياة . و يصير قادر على تحقيق أمور خارقة للعادة , هذه قصة ملك كان قادر على احتلال القارات و ترك خلفه أسطورة لا متناهية , ستروى للأجيال
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add hail the king to your library and receive updates
or
#193حريم
Content Guidelines
You may also like
أصحاب الجحيم  by Dyda_a34D
44 parts Ongoing Mature
خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---
You may also like
Slide 1 of 9
حين يصبح الحلم حقيقة. cover
سباق الحب والانتقام  للكاتبه sally jabbar cover
ليست إلا بداية البداية " الجزء الاول"🏛️ cover
الدكتور الامبراطور الالهي2 cover
حقيقة الأسطورة cover
«بيــن صفـحات الكــتاب»  cover
ألسنوري  cover
 القدر المجهول  cover
أصحاب الجحيم  cover

حين يصبح الحلم حقيقة.

22 parts Complete

تحكي القصة عن فتاة تدرس في الثانوية تعيش حياة مملة روتينية ومما زاد احباطها هو وجهها الطفولي وحجمها الصغير الذي يسبب لها الاحراج والازعاج وفي احدى المرات فتحت عينيها فوجدت مالم تتوقعه وهنا انقلبت حياتها راسا على عقب.