أسرق بدون أن تُدرك مياة عيناك إن أردت، أسرق بؤبؤهما قبل أن تغلق عليهما جفنيك.. من أنا ؟! أنا لص.. لص هذا الزمان، و كل زمان، وسيشهدُ هذا الأخير على عظمتي. ملحوظة: بعض الأماكن في القصة حقيقية، وبعضها من وحي خيالي. -------------------------- All Copyrights Reserved © To : @amalabdelstar جميع الحقوق محفوظة. Cover By : @amalabdelstar
1 part