الظروف ...... الشماعة الأزلية للمخطئين ... كل البشر عندهم ظروفهم الخاصه .... أصلا الظروف أتوجدت كأمتحان ... يبقى الخيار في يدك ... أما تخليها تقودك وتستسلم لمسار التيار المجهول ، هو ممكن يوصلك بر الأمان و ممكن كمان ينزلك للدرك الأخير . و أما تستلم دفة مصيرك بيدك وتقود حياتك بشجاعة ترسم نهايتك على كيفك تموت شهيد ولا تندفن جبان .... هم ظروفك و هو أختيارك . رواية من خلف الأبواب المغلقة ... لكشف جزء من الجانب المظلم للمجتمع .جميع الحقوق محفوظة