احيانا
قراءه الأحداث البشعه في الحياه مفيده!
لأنها تخبرنا بأن حالنا..أفضل بكثير من حال غيرنا..
وعندها.. سوف نترك السوداوية المقيته..
التي نختلقها لأنفسنا كل يوم!
وسوف نفكر بعد ذلك بإيجابية...
بين ثنايا غياهب الحياة
نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير
فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟!
اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟!
كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة..
هكذا وجوده في حياةَ مَسلوبين الارادة
الأمرُ امسى مُرعب كيف لِـ شيطانٌ يكونُ في هيئة انسانٌ...
مظهراً فقط لا ينتمي للأنسانية شيئٌ
فـ سلاماً عليه حتى تنتهي غيهَبانِ ذُهنهِ ...
فـ هل لِـ غياهبهُ أن تنجلي و لِـ عُز الحياة يرتمي ؟!
القرابين السبع
بـــقــلــمي فـاطمة الراشـد
لا أحل بـ نشر الرواية بـ الواتباد
أو نسبها لأي أحدٍ كان ❌