المَوْعِد المُمِيتْ||𝐃𝐞𝐚𝐝𝐥𝐲 𝐃𝐚𝐭𝐞
  • Reads 7,384
  • Votes 325
  • Parts 2
  • Reads 7,384
  • Votes 325
  • Parts 2
Complete, First published Apr 10, 2018
"كُنتِ روحِ عندما كان في داخلِ روح."


هُوَانغ هْيُون جِين، كِيم جِين مِي.


نُشِرَت فِي:  2018/06/07 .

هَدِيَة عِيد مِيلَاد مُتَأخِر!

𝐅𝐢𝐫𝐬𝐭 𝐀𝐫𝐚𝐛𝐢𝐜 𝐨𝐧𝐞 𝐬𝐡𝐨𝐭 𝐟𝐨𝐫 𝐇𝐘𝐔𝐍𝐉𝐈𝐍.





190206 الثامن في #هيونجين .
190222 العَاشِر في #hyunjin .
190317 السَابِع في #hyunjin .
190323 الثَالِث فِي #straykids .
(CC) Attribution-NoDerivs
Sign up to add المَوْعِد المُمِيتْ||𝐃𝐞𝐚𝐝𝐥𝐲 𝐃𝐚𝐭𝐞 to your library and receive updates
or
#28die
Content Guidelines
You may also like
Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ by Msr_bang
23 parts Complete
رَغَبَةُ فِيِ البُكَاءَ لَكِنْ لَا دَمعَ يُهَونُ ثِقِلَ قَلَبِكَ لَسَعةَ غَرِيبةَ! غَصَةَ تَأبَىَ الزَوالَ! لَسَتْ حَزِيناً! لَسَتْ سَعِيداً! تَشَعُرُ بِالضِيقَ! و تَشَعَرُ بِرغبَةَ فِيِ الصُراخَ! لا تَودُ العَيِشَ! لكَنْكَ تُرِيد الحَياةَ! فَنَىَ شَغَفُك و لمْ تَفنىَ احَلامُكُ! كَالعودَةَ حَزِينْ مِنْ حَفلةِ خطَطتْ لَهاَ لأَشَهُرُ! كَ البُكُاءَ فِيِ يًومِ عِيد مِيلادِكَ! كَ أَنْ تُهَدِيِ نَفَسكَ لِ نَفْسِكَ! لأنْ لا احَدَ يُهِديكَ و لا تَملكُ مَا تُهَدِيهاَ! كَ السَيِرِ الطَويِلَ و إِسٍتِحالةِ الوُصُولَ! فَمَا أنتْ ايَها الشُعورَ؟! انتْ غَيِمةً مُتكِدرةَ تٓطَفوُ فَوقَ قَلَبِيِ! تَكَتمُ حُزنَه و فَرحهَ فَ يُبِكِيِهُ كُلُ شِيِءِ و لا يَبكِيِ لا تَنْزِلُ ادِمعُهُ مطَراً يَعَقَبُهُ رَبِيِعَ! أَمَطِريِ فَضَلاً! اَودُ انْ اعِيشَ ربِيعيِ! اودَ انْ يُزهِر قَلْبِيِ! انْ تتَوردَ رُوحِيِ!
You may also like
Slide 1 of 10
Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ cover
نجمتي يا نجمتي cover
 #في_قبضه_فهد✊️🐆 cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
اسفل القصر cover
My Lifeline  cover
Nap Of A Star || TXT cover
تيـزاب " ارواح مشوهة " cover
بين العدو والأخ  cover
مرة كالعلقم  cover

Problem with My Partner ||مُشِكلةَ مَع شَرِيكيِ

23 parts Complete

رَغَبَةُ فِيِ البُكَاءَ لَكِنْ لَا دَمعَ يُهَونُ ثِقِلَ قَلَبِكَ لَسَعةَ غَرِيبةَ! غَصَةَ تَأبَىَ الزَوالَ! لَسَتْ حَزِيناً! لَسَتْ سَعِيداً! تَشَعُرُ بِالضِيقَ! و تَشَعَرُ بِرغبَةَ فِيِ الصُراخَ! لا تَودُ العَيِشَ! لكَنْكَ تُرِيد الحَياةَ! فَنَىَ شَغَفُك و لمْ تَفنىَ احَلامُكُ! كَالعودَةَ حَزِينْ مِنْ حَفلةِ خطَطتْ لَهاَ لأَشَهُرُ! كَ البُكُاءَ فِيِ يًومِ عِيد مِيلادِكَ! كَ أَنْ تُهَدِيِ نَفَسكَ لِ نَفْسِكَ! لأنْ لا احَدَ يُهِديكَ و لا تَملكُ مَا تُهَدِيهاَ! كَ السَيِرِ الطَويِلَ و إِسٍتِحالةِ الوُصُولَ! فَمَا أنتْ ايَها الشُعورَ؟! انتْ غَيِمةً مُتكِدرةَ تٓطَفوُ فَوقَ قَلَبِيِ! تَكَتمُ حُزنَه و فَرحهَ فَ يُبِكِيِهُ كُلُ شِيِءِ و لا يَبكِيِ لا تَنْزِلُ ادِمعُهُ مطَراً يَعَقَبُهُ رَبِيِعَ! أَمَطِريِ فَضَلاً! اَودُ انْ اعِيشَ ربِيعيِ! اودَ انْ يُزهِر قَلْبِيِ! انْ تتَوردَ رُوحِيِ!