رَغبَتي في تَملكُها عَنيفه جِدا ,جَسدي يَحترق لَها, لا أرغَب بمضاجعتها فَقط , أرغَب بِطَبِع بَصمات أصابِعي عَلی جِلدها , أرغب بوضع عَلاماتي داخِل وَخارِج جَسدها , لِذا لَن تَكون لِرَجُل غَيري . " أركُلي و قاومي , أصرخي أَضربيني , العَني الَلعنه , لَن تَنامي اللَيله عِند أحد غَيري ! " صَرخ بقوه وهو يرميها عَلی السَرير أعتلاها وهو يمرر يدهُ عَلی جَسدها وهو يهمس " أنتِ لي , جَسدكِ , عَقلكِ , قَلبكِ وروحكِ , فَهمتي؟" حَرَكت رأسَها بِمعنی كَلا ليمسها مِن شَعرها " أتُحبين أن تُعامَلين بِوَحشيه؟" وَ كَالعاده لَم يَترَكها الا وَ هيَ تَرتَجف , تَبكي , تَتَعرق , فوضی كَبيره - هِيَ بَكماء ما كانَت تُدافُع عَن نَفسها أبداً , حَياتُها جَحيم , والُدتها التي تَخلت عَنها وَهي صَغيره لِتسافر خارِج البَلد , بَينما هيَ تَعيش مع أبيها العَجور المُصاب بِمرض السَرطان , تَعمل عِدۃ أعمال يَومياً , لا تَعرف القِراءه , تعمل صَباحاً في أحَد المطاعم كَمُنظفه , بَعدها تَرجع ظُهرا لِتُعد الغَداء لأبيها , اضافتاً الی الاعمال الاخری ليتنهي اليَوم . - هوَ تَعلم القِسوه وَ الكُره مِن الحَياۃ , رَئيس المافيا ألاكثر خَطراً بِمستوی العالَم , لا يَستطيع أي أحد القَبض عَليه او تَهديده لأنهُ الحكومه بأصلها , يَخاف مِنه الجَميع , قاتِل
1 part