عين واحده تكفي لإسعادي ❤
  • Reads 9
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 9
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 11, 2018
قصة عين واحده تكفي لإسعادي ❤
هي قصة من وحي الخيال 
تتحدث عن شاب عاش حياه مأساويه رغم انه بصحه جيده 👍وحدث معه شي غير مصير حياته وجعلها اسعد رغم انه اصبح عنده اعاقه 😔
اقراء القصه لتعرف المزيد💜
والهدف من هذه القصه القصيره انه لا يشترط اذا كنت صاحب إعاقه أن لا تكون سعيدا فالكثير من الناس بصحه جيده وغير سعيدين 🌼
فانت من تصنع السعاده لنفسك❤
All Rights Reserved
Sign up to add عين واحده تكفي لإسعادي ❤ to your library and receive updates
or
#405اجتماعيه
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
عشق الزين  cover
لوحَ الظلام  cover
خطوات نحو الظلام cover
راجس  cover
قتام cover
اولاد الحكم  cover
الاشوس cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

36 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد