سراب | The mirage
  • LECTURAS 694
  • Votos 25
  • Partes 6
  • LECTURAS 694
  • Votos 25
  • Partes 6
Continúa, Has publicado abr 12, 2018
لن تحتاج مقدمة للبدء..صدقني الأمر ممل لكنه يستحق فرصة منك لتقرأه..ربما لأنني استغرقت وقت طويل حتى استطعت الاعتدال والجلوس واخذ القرار بالبدء ...!! 🌸
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir سراب | The mirage a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#11وصف
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
BIKER. de xxatina
37 Partes Concluida
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
سيجبر بها خاطرك cover
BIKER. cover
مسك الفرعون/ملك هاني  cover
تحزمت بحزام راشي  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
تائهه بين عشقك و قسوتك بقلم ميادة وليد  cover
قمع المشاعر cover
𝐅𝐨𝐨𝐭𝐛𝐚𝐥𝐥 𝐎𝐧𝐞𝐬𝐡𝐨𝐭𝐬 || 𝐁𝐱𝐁 cover
الحب cover
I'm not perfect  cover

سيجبر بها خاطرك

32 Partes Continúa

هل باب التّوبة مفتوح للجميع ؟ و هل ذكريات الماضي ستبقى تلاحقها ؟ كانت آيات سورة الزمر تتردد في دماغ سونال و روحها لآيام .. { ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) } هل استحقت فرصة أخرى ؟ هل سيكتب لها الله بداية جديدة و هي مثقلة بالذنوب رغم معرفتها بالحلال و الحرام ؟ و أنها وقعت في حرامه و تركت حلاله ! هل سيَجْبَرُ خاطِرُها و قلبها المكسور .. ؟ ـ بدأت في الثامن من آب عام 2024