أصبحت الصبيّة الشقية «بيلَّا مايز» تحت رعاية وصيها الراجح «بارك تشانيول» وذلك بعد أن حُكم على والدها بالإعدام؛ بسبب تهمة إغتيال الرئيس الإنجليزي التي كانت قد أُلقيت عليه، فكان أمر الوصاية على شيطان صغير لهو أمر عظيم لشخص متشدد وملتزم كمثل بارك تشانيول! زمن الرواية//: العقد الخامس من القرن التاسع عشر الميلادي ١٨٤٠ م «العصر الفيكتوري» .All Rights Reserved