رُغم رؤيته لحياتِه السيئة ، مازال يُقنع نفسهُ بأنهُ مازال يستطيع الصمود وانهُ قوي قوي جِداً ولا يتحطم! في كُل ليلة يتحدث لنفسـه مُعطياً نفسه جُرعة قوة بعدما استهلكت الحياة بأحزانها قواه. هل سيكون بخير عِندما يكتشفّ ما سيُهدم ويُنهش ويُحطم ما بناه لتقوية ذاتِه؟ يقوم بإسعاد الناس من حُوله ولكِن لم يستطع إسعاد نفسه!. وفي فِتره عِلاجهُ التقىٰ فتاتِه المُستحيلة.