هكذا هي الحياه مليئه بالصدمات والعذاب صغيرا كنت ام كبير ستفاجئك الحياه دائما بالاسوء فكل ماعليك هو ان تتحمل قليلا لترى نهايه هذا الالم ان كان سيزوال ام لا وفي هذا العالم الشاسع والكبير نسلط الاضواء ع قصه احدى الفتيات من عامه الشعب التي كانت تعاني بهذه الحياه بعد وفاه والدتها وهي بسن ال18 بسبب الحزن من والدها الذي كان سكير وشارب مخدرات ومقامر كان يأتي كل يوم ثملاً وبلا ادنى وعي يقوم بضرب والدتها وهي تنظر لها ودموعها تسلك مجراها كانت تحميها دائما منه لكن بعد وفاتها تركتها له*****All Rights Reserved