عقيمة ولكن
  • Reads 254,897
  • Votes 2,599
  • Parts 55
  • Reads 254,897
  • Votes 2,599
  • Parts 55
Complete, First published Apr 16, 2018
📝 بقلم: سحر سمير


في مثل معروف في مجتمعنا ، بيقوليك ،قدم السبت عشان تلقى الاحد ،، انا ضد الكلام داا ، لان في ناس لو قدمنا ليهم رووحنا و حياتنا و احترامنا في طبق من دهب ، حيفضلو كعبين ، ااي هم بشر ، لكن تصرفاتهم #حيوانية 
عشان كدا .. ‏"كل الأخطاء التي فعلتُها فعلتُها لأني شعرت أني مدينة لنفسي بالتجارب"
1-الاحترام
2_الاحترام
3_الاحترام ..... الخ
100_الحب

#عقيمة_ولكن
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عقيمة ولكن to your library and receive updates
or
#312سوداني
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ليلة في ديسمبر ... قيد الكتابة cover
نور العين cover
في مهب الريح cover
وخز دبابيس لأنك تعنيني cover
شظايا قلوب محترقة cover
ما المعيار cover
السمراء وصاحب العكازة cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
جبران العشق cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

ليلة في ديسمبر ... قيد الكتابة

81 parts Ongoing

رواية سودانية بقلم شهد عبد الله ‏"أحبّ الاحتفاء برصيد اللحظة الهادئة التي تأتي بعد يوم مزدحم بالسعي،وإنها لعافيه أن يكون لديك ملجأ امن وملاذاً لطيفاً يحنو عليك عند غروب شمس كل ليلهه...🌻♥️