في ظل ما رحل
  • Reads 131
  • Votes 32
  • Parts 4
  • Reads 131
  • Votes 32
  • Parts 4
Ongoing, First published Apr 17, 2018
🚶تتحدث القصة عن فتى أحب فتاتا كثيرا ❣دامت قصة حبهما عامين و لما قرر أن يتزوج 💍بها 👫💑رفضته 
👥فدخل في حالة  كآبة 🤧🕸جعلت منه شخص آخر 
💉و في محاولة الفتى تجاوز الألم و النجاح ✍في الحياة العملية 🕊و تحقيق حلمه بأن يصبح طبيبا 
🤸تبدأ أحداث تعود به الى الماضي 
فمن خلال  حياته الجديدة في الجامعة يعيد التاريخ نفسه 
😔و التقى بالفتات و في ظل محاولة فهمه سبب الإبتعاد عنه 
😱غكتشف عالما سريا للجان و الأشباح 
🙂كيف بدأت قصته مع هذا العالم؟ 
😍و كيف ستنتهي قصته مع هذه الفتات؟
All Rights Reserved
Sign up to add في ظل ما رحل to your library and receive updates
or
#393جن
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
14 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel   cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
𝐏.𝐈𝐈 cover
MEOW. cover
الشيخ ذياب  cover
Blue Tone I TK cover
♕♡زواج اجباري♡♕/قيد التعديل/ cover
ظِل العَقرب  cover
PRESIDENT  cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

18 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»