جلست على طاوله المكتب.. قاصده تكليمه.. بعد ان نظره لي نظره قاتله بمعنى انزلي او ستكون نهايتك على يدي... تجاهلت نظراته اللعينه وتكلمت" هل تراني حقا"... نظره الي بعد ان كان منشغلا بأوراق التي كانت بيده وتكلم." انتي غبيه ام ماذا اهذا سؤال بالطبع اراكِ"... فتحت فمي بأندهاش وتمتمت بكلمات غير مسموعه.."ايعقل هذا!" تابعو روايتي لتعرفو بقيت الاحداث🌹 ملاحظة: حقوق النشر محفوظة لا اسمح لاحد بأخذها او سرقتها من دون علمي مع تحياتي الكاتبة فاطمه🌹All Rights Reserved