حب اعماه الانتقام ..
  • Reads 562,995
  • Votes 12,141
  • Parts 72
  • Reads 562,995
  • Votes 12,141
  • Parts 72
Complete, First published Apr 21, 2018
جمعهما الحب وفرقهم الانتقام 

عشقها من اللحظه الاولى وهى احبته بجنون  ولكن ذلك لم يكن كافى ليردع حرب الانتقام ببنهم ........

فما الذى سيحدث لهما مع الايام ..........
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حب اعماه الانتقام .. to your library and receive updates
or
#161قتل
Content Guidelines
You may also like
عصفورة تحدت صقر.......للكاتبه فاطمه رزق by ShaimaaGonna
60 parts Complete
زداد صوت الصراخ والعويل فى ارجاء القصر ، حتى صار الصوت أشبه بصوت مذبحه دامية ... من إحدى الغرف كان شق باب يظهر منه عينان صغيرتان تشاهد كل ما يجدث برعب .. صرخت تلك السيده التى كانت مسجاه على الأرض وبدأت تحاول الزحف حتى تصل الى الرجل الذى كان يتجمع حوله عدد مهول من الحرس ، ويكبلون حركته ، وحين إقتربت منه أمسكها حارسان بقوه فصاحت فى الرجلان بأعلى صوتها : -سيبونى أروح لجوزى سيبووونى نظر لها ذاك الرجل الذى كان يوجه المسدس نحو زوجها ، وهدر بها بنبرة غاضبة : -مش دا جوزك حبيبك برضوه !!! أنا هعلمك إزاي تسيبينى وتروحيله ... أعطاه احدى رجاله سكين كبير ، وحاد ، وثبته خمس رجال على الأرض بقوه حتى لا يتحرك فقال زوجها وهو ينظر له بكل كـره : -طيب إقتلنى أنا بس يا معتز ، و سيب نوران وصهيب أرجوك قهقه معتز وقال بنبره تهكميه : -هـه أرجوك !! متتصورش كان نفسى تقولهالى قد ايه ، كان نفسى أشوفك مذلول قدامى ، بس لو مراتك رضيت تتجوزنى من بعدك مش هقتلها ... لم يمهله أن ينطق كلمة أخرى حتى إستقرت السكين فى رقبته وبات يذبحه كما الخراف ،،،، صرخت نوران وهى ترى زوجها يذبح أمامها ودمه قد بات يجرى على الأرض كما يجرى الماء فى النهر : -جلااااااااااااااال ..... للكاتبه المميزة فاطمه رزق
You may also like
Slide 1 of 10
هو لى cover
سندريلا ونيران الحب  cover
يونس- الكاتبة إسراء علي cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
أيهما احببت cover
عصفورة تحدت صقر.......للكاتبه فاطمه رزق cover
رواية بعينيكِ أسير للكاتبة شهد الشورى النسخة الورقية  cover
مابعد الحب الجزء الثانى﴿ حب أعماه الانتقام﴾ cover
انت حقي أنا- الكاتبه نورهان حسنى cover
يحينى عشقاً(يقتلنى عشقا) cover

هو لى

47 parts Complete

مسلوبـه إرادتُهـا،ذات ماضٍ لم تكُن هي سوي ضحيتـهِ،،ماضٍ اُستعمل كـ سلاح ضدها..لتُسجن داخل حاضرها المُعتم،وتُصبح أداه لذاك السادي،،ولا يُمكنها أن تصرُخ مستغيثـه سوي داخل نفسها..لتجـد وأخيراً بريق امل يتسلل داخل عتمتها ويمُر امام عينيها ثم يُكسبها لمعاناً ..فـ تستمد هي منه القوه لتُفتك بأسوار زنزانتها مُحققـه الإنتصـار الأحق. #هو_ليّ بقلمـي/علياء_شعبان