سأظل لك (قلبي لك ج2) للكاتبه أميرة صلاح
  • Reads 325,686
  • Votes 7,745
  • Parts 33
  • Reads 325,686
  • Votes 7,745
  • Parts 33
Complete, First published Apr 24, 2018
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه أميرة صلاح
الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلم أميرة صلاح
مقدمة
إن كان للعشق اسم... فكنت سأسميه أنت ..
وأن كان للحب موطن ....كنت سأجعله قلبك ...
إن كنت أنت الحب ....فأنا القلب ..
وإن كنت أنت أحببتني. ..فأنا عشقتك...
قلوب تتلاقي في اتصال عشق ...
وهمسات العيون تحكي عن قصتنا...
حياة بعدها حياة وحبي لك يزداد ...
قلبي وعقلي يرددان ...
دائما وأبداً         ..     
                          "سأظل لك"...
All Rights Reserved
Sign up to add سأظل لك (قلبي لك ج2) للكاتبه أميرة صلاح to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
سِيَاطٌ الْهَوَى © -مُكتملة- by khadeja_galfa
65 parts Complete
الجُزء الثاني من رواية "تائهة في سرايا صفوان" دلف لحجرة زهرة ليجدها قد أنهت صلاتها لتو، رفعت بصرها لهُ قائلة بحب: - تعالى يا حبيبي، عايز حاجه،... الأكل فاضلوا نص ساعة بس، نادي أخواتك وتعالى اقترب منها بعد أن أغلق الباب، فطالعتهُ بإستغراب، لتجدهُ يجلس أرضًا أمامها، نظرت لهُ زهرة بتسأل قائلة: - عاوز تقول حاجه يا عز أومأ عز قائلًا بتردد: - ايوا، أنا عايز أرجع القاهرة تاني يا ماما، هروح أدور على عمتي سُمية وأعرفها إننا عايشين.. ارتعش بدن زهرة بصورةٍ ملحوظة، وحاولت قدر المستطاع أن تحبس دموعها وهي تقول بنبرةٍ متوسلة: - طب..، آآ استنى لحد ما آسيا تكبر شويا،... استنى بس يبقى عندها عشرين سنة ولا واحد وعشرين، عـ..على .. الأقل تعرف تاخد بالها من نفسها ومتحتاجنيش يا عز،.. بالله عليك تكبر بس وأنا مش همنعك تروح تدور عليهم صدقني. رواية سياط الهوى الجزء الثاني من رواية تائهة في سرايا صفوان. أحفاد صفوان الشناوي. تم البدأ في 1/7/2023 _خديجة جلفة *حصري فقط على تطبيق الواتباد.
You may also like
Slide 1 of 10
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
عاشق المجهول (حب لا تراه الشمس) cover
قلب فاضى cover
من يقع بنفسه لا يبكي (كامله) لـ خديجة السيد  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
ندوب الهوى "ندا حسن" cover
الوفاء العظيم  cover
سِيَاطٌ الْهَوَى © -مُكتملة- cover

سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2

79 parts Complete

رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب