ياغهاز .. بقصة وشخصيات مختلفة (كاملة)
  • Reads 373,412
  • Votes 8,314
  • Parts 60
  • Reads 373,412
  • Votes 8,314
  • Parts 60
Complete, First published Apr 26, 2018
نظرت الى نفسها في المرآة .. والضحكة تملأ وجهها 
التفتت الى امها واختها .. كانت فضيلة تمسح دموع التأثر وايجه منبهرة بجمال اختها بثوب الزفاف
هازان : امي .. لما البكاء ؟ ؟ 
فضيلة : انها دموع الفرح ابنتي .. انها الامومة 
عانقت هازان امها ثم التفتت الى اختها 
هازان : ما رأيك 
ايجه : انت رائعة .. 
هازان : هل سأعجبه 
ايجه : اتعتقدين ان سنان سيجد اجمل منك .. انتي جوهرة نادرة وهو محظوظ بك
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ياغهاز .. بقصة وشخصيات مختلفة (كاملة) to your library and receive updates
or
#504كوميدي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
6 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
جيدائي 🖤 cover
ÃlãňdrØføbĩă  cover
حب بعد مشاركة (كاملة) cover
فتاة الملجأ والشيطان cover
ثانـاتوس (انتقام الجاسر) _ بقلم الكاتبة_حموش نور الهدى بلقرون  cover
حب بالاجبار  cover
انتقام الزعيم (كاملة) cover
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover

جيدائي 🖤

18 parts Ongoing

رآها عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها سحر بها فكانت بكل بساطة مغريه .. بملامح وجهها الطفولية البريئة وابسامتها الساحرة التي تكشف عن صفوفٍ من اللؤلؤ الابيض المرصوص ، وعينيها الخضراوتان البراقتان كأوراق الأشجار الندِّيه و بشرتها السمراء الحنطية .. و شخصيتها المرحه المبهجه حفظها بكل ملامحها و جوانب شخصيتها المتغيرة فكأنما خلقت لتدهشه بها بقدراتها و إبداعها كان تصيبه أسهم العشق جميعها حينما تضع كحلاً رسمته بيديها الجميلتين حول عينيها الواسعتين لتبرز خضارها الخاطف و لكن ما كان حقاً يقتله هو هالتها التي تسحر القلوب قبل العيون فكيف يراها غيره كما يراها .. أو يصيبه من عشقها ما أصابه ! .. فوقع صريعا في هواها وقع كتلة الجليد الذي يبلغ من العمر اثنين وعشرين سنة لمراهقةٍ لم تتعدى الخمسة عشرة ربيعاً ! فأصبح بها متيماً كما إِسْمُهْ لجيداءٍ التي اكتشف فيما بعد بأنها ابنة عمه .. ! بقلمي عائشه حامد 🖤