لا تبحث عن الحب.. هو آتيك شئتَ أم أبيت.. كل ما هنالك أن بوصلة قلبك لم تُشر إلى الإتجاه الصحيح بعد! ستستمر في التيه والتشتت أحياناً ستقودك عيناك.. ستضلُّ معها ولأن بوصلة قلبك لم تتزحزح ستعود أدراجك سريعاً إلى أن تستيقظ عصفورة القدر وقتها.. سيقودك قلبك ولن تلتفت إلى أحد سينحسر الضباب من أمام ناظريك.. هناك ضوء ما صوت من داخلك ينادي أن استمر وفي بعض الأحيان لن تبصر شيئاً.. ولكن للقلب أعين خفية تبصر إلى أن تستقر تلك البوصلة فتهمس لك.. أن هذا اللقاء لم يعد يطيق الإنتظار هذا القلب أمامك هو قِبلتُك!All Rights Reserved