أن إعداد شخصية الفتاة ، إنما يمثل إعدادا لجيل مستقبلي، يتعتمد عليه في تحمل الصعاب ومواجهة المستقبل فضلا عن فهم الواقع الشائك والتعامل معه بكل ازماته وتطوراته، إذا لم تعد النساء في الهامش، بل إنها تقف بقوة إلى جانب الرجل في صناعة المستقبل واعد، قوامه مجتمع الفضيلة والايمان والتقوى والتطلع الى مواكبة حركة التطورات العالم المعاصرة من هنا كانت الضرورة ملحة لصناعة مدرسة متكاملة بإمكانها أن تخرج أجيالا قادرة على صناعة الحياة الافضل والارقى.
هاذه الكتاب الجزء٢: طرق نحو السعاده تعلم كل بنت كيف تصرف مع المجتمع