Story cover for الملكة توت  by 12345hajar
الملكة توت
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 28, 2018
« وهكذا ياتاليا لم أعد بقادرة على السيطرة على تلك الرغبة الجامحة. اعرف أنني أعيد عليك ماقصصته من قبل. وهاهي حكاياتي اكررها خوفاً من الصمت. وأعرف أنني وحدي في الجب. وأعرف أنني اناجيك بالرغم من ثقتي أنهم لم يسمحوا لكِ بمصاحبتي في أحلك أيامي. لكنني سأستمر في الحديث وكأنكِ معي، حتى ساعة خروج الروح، أو إلى أن تنطقين. إن صمتكِ أشق عليَّ أحياناً من إحساسي بِكَم أصبحتُ مملة. تختلط الذكريات بمخيلتي، فلا أدري ماذا قصصت وماذا أجَّلتُ القص. وإن كانت كلها حياتي، ولأنني ربما المستمعة الوحيدة، فماذا يضيرني لو تشابكت خيوط الذكرى، وتداخلت الأزمنة؟ لذا أقول لكِ وكأنكِ معي، إنني حين انتابتني تلك الرغبة التي تسوي الجبال بالأرض، وتشق الوديان، كنت واثقة أن في ذلك نهايتي. لن يقبَلَ أحد أن يلِد الملك. وليس من حولي من هو بقادر على حكايتي. فأي طامع في العرش، ورئيس الكهنة في ذعرٍ دائم خشية اكتشاف الشعب للسر أن مليكهم ماهو إلا امرأة. لذا لم يكن من حولي سوى واحد فقط ظننت أنه وبسبب جامح حُبِّنا سوف يقف معي أمامهم جميعاً إن احتاج الأمر » 



* الرواية تتحدث عن أيام الفراعنة" شعب مصر قديمًا " وقد تتضمن على خرافات و أفكار لا تمت للواقع بصلة،وشكرًا*




«أتمنى أن تستمتعوا بالرواية❤»
All Rights Reserved
Sign up to add الملكة توت to your library and receive updates
or
#10قيس
Content Guidelines
You may also like
الهلاك by shams1_1
5 parts Ongoing
أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الهلاك... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الهلاك... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الهلاك؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يهلُك. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الهَلاك لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ هلاك أساسه وجعٌ دفين قائم على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ #الهَلاك_١٠٣ بقلمي: شَمس عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد او خارجه" 🎀✨
زهرة الرمان تسفك بلا دماء  by chomohk
11 parts Ongoing
في زاوية هذا العالم، وُلدت نساء لا تُروى حكاياتهن، لا لأنّها غير جديرة بالرواية، بل لأن الصمت أُجبر على السكون في حلوقهن. نساء تعلّمن كيف يبتلعن الألم بأناقة، وكيف يخفين النزيف خلف ابتسامة، ويخبئن الانكسار في طيّات الثوب المُهندم. وحدها المرأة تُجلد بكلمة، وتُقيّد بعُرف، وتُحاكم بذنب لم ترتكبه. تُعلَّق على مشانق العيب، وتُدفن رغباتها تحت ركام الواجب، ثم تُطالَب أن تبتسم، أن تُحسن، أن تُرضي. إنها لا تبكي لأن الألم جديد، بل لأنها اعتادت أن تتألم بصمت. كل جرح في روحها له اسم، وله تاريخ، لكنه بلا شاهد. فمن ينصف قلبًا لم يُسمح له أن يصرخ؟ هذه الحكاية ليست رواية خيال... إنها صدى لكل امرأة قُتلت وهي على قيد الحياة، وسُفكت زهرتها بلا دماء. ...... اسمي جلنار... لاتسألني ماذا يعني اسمي ولا تبحث عنه في كتاب الزهور لأني... لم اعد زهرة بل بقاياها ولدت انثى في بيت لايحب الإناث .... كانو ينضرون إلي كأني خطأ.... لايجب ان يحدث لكنه حدث، ... لم اكن قوية ولم اكن ضعيفة، ... كنت فقط اعيش اتنفس، اصمت، واخاف... وأخفي كل شي خلف عينين جامدتين وابتسامة مزيفة، ... خنت من أقرب الناس لي وتعلمت لأحد يبقى حتى الوعود.. كانت مجرد كلمات تقال حين لاتعني شيئا، في هاذا العالم لاتقتل الأنثى دائما بالسكاكين .. احيانا، تقتل بالصوت، ب
أحببتك فارسي by Jodienajm
12 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
When The Mountains Whisper ⛰️ by Watt_Leana
4 parts Ongoing
[الرواية نظيفة] في أماكن بعيدة عن ضجيج المدن، حيث لا يتحدث أحد... تهمس الجبال بما لا يُقال. تدور الحكاية بين صمت الطبيعة وأسرار البشر، بين طرقٍ تبدو آمنة وأقدار تُكتب دون إنذار. رواية تأخذك إلى عمق التفاصيل، حيث اللحظات البسيطة تخفي وراءها مفاجآت لا تُنسى، وكل همسة... قد تكون بداية لصدمة. ✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧ مرحباً بك هنا في عالمي قد تضن منذ الوهلة الاولى انها مجرد روايه تحكي عن احداث في همسات الجبال ولكن لا انصحك في الاطمئنان فا وراء كل همسه حكايه ولكي نعرف ماوراء همسات الجبال علينا التوغل فيها،لنرئ ونكتشف مااذا كان هناك شيء مثير للاهتمام في همسات الجبال. ✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧✧ "ان كان لديك عطل في اذنك فأنت بحاجة لاصلاحها اما انا فلن اكرر كلامي مرتين" "أنتم فارغون، لديّ ما يشغلني." "حسنا فقط لاتدعني اقتلك لانني لا احب انهاء الورق بتقارير دفن" ــ "القوي لا يعني أنه لا يتألم... بل يتحمّل ما لا يتحمله غيره." "يا ليت الافعى عضت لسانك بدل ساقك،" "ايها الحقير لمَ لمَ اطلقت عليها الناااار.؟؟؟" "استيقظي... أرجوكِ لا تموتي..... لا تتركيني..." 𝑊𝑎𝑡𝑡𝑝𝑎𝑑:𝐋𝐞𝐚𝐧𝐚
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
"ما زلت أبحث عن حياه" by rrrrrrrrrrrraaaaannn
11 parts Complete
ارتباك يخالط الحبر وأوجاع ستنثر عبر السطور هنا سأروي إحساس وحكايات نبر بها لتكون السنين وكأنها لحضه عمر تنتهي بثواني حكايات منوعه تهتف بصراخ رحمتك يا قدر فقد باتت الدموع كالدماء الجارحه تنزف بصمت رهيب وارتجاف المشاعر يهمس حبا وشوقا ورغبه بلا اهداف تتحقق لتكون منوعه الاحداث ما بين الواقع والخيال وسيكون احساسي حر طليق ضمن صفحاتي التي تحكي روايتي بعنوان "ما زلت ابحث عن حياه" سيكون للحبر وقفه عند كل حرف قد سكب لخياط السطر وتحتضن الصفحات تلك المعاني فكونو معي واستمتعوا لما ابوح بصمت لعلكم صور تنسجم مع واقعنا وأخرى من خيال غريب.. لم اكن في يوم كاتبه ولن اكون..انا هنا لأكتب مذكرآت قصاصات لقصص خيآليه..فوآقعنا اقسى من نعيشه مرتين حقيقتا وكتابه. ها هي تجلس هناك تحت الشجره تستمع إلا زقزقه العصافير وتتأمل والسماء المليئه بالغيوم بوجه شاحب وعيناي وعينين منتفختين من كثر البكاء حامله دفتر مذكراتها في يدها تسترجع ذكرياتها مع وآليديها.. لقد حل الضلام لملمت اغراضها ومسحت دموعا وذهبت تحمل معاها حزنها وعذابها.. سأضع القلم بيد إميلي لتخبركم قصتها بنفسها..
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
You may also like
Slide 1 of 8
الهلاك cover
زهرة الرمان تسفك بلا دماء  cover
أحببتك فارسي cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
When The Mountains Whisper ⛰️ cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
"ما زلت أبحث عن حياه" cover
Silk shackles | أغلال الحرير  cover

الهلاك

5 parts Ongoing

أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الهلاك... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الهلاك... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الهلاك؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يهلُك. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الهَلاك لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ هلاك أساسه وجعٌ دفين قائم على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ #الهَلاك_١٠٣ بقلمي: شَمس عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد او خارجه" 🎀✨