العالَم حالِك ؛ مَا عاد لمخلُوقات الظَّل سببٌ للإختباء . بينَ تلك الأجناسِ هُنالِك قوانِين / و الذُّنُوب ستُعوَّض بالدَّم . - [ القِصّة خيالِ و خوآرِق؛ قَد لا تَروق الجَمِيع لكنّي لستُ أكتُب لرضَى أحد سِواي ].All Rights Reserved
15 parts