أحلم بها دومًا، عقلي مخمور بذكرياتها، وقلبي مفتون بغرامها وعيناها مسكرتان تصيب الأسهم في فؤادي.. وكيف يتطلع المملوك إلى مالكه ؟! ولكنها ليست بمالكي.. أنا حر ولكن عشقي لأنوثتها هو ما يملك حريتي.. تتدلل.. تغضب.. تضحك.. تتمرد.. وكل هذا يصيبني بالهيام مرارًا وتكراراً فما عدت أبصر وجهتي.. *** -القصة خيالية بحتة -جميع الحقوق محفوظة لـ meetrazz - لا أبيح النقل أو الاقتباس وأي تشابه بين هذه القصة وأخرى فهي صدفة -Cover by me :DAll Rights Reserved