- Reads 33
- Votes 0
- Parts 1
- Time <5 mins
Ongoing, First published May 06, 2018
اهلًا مجدداً نعم لقد عدت بشكوى جديدة ولكن هذه مختلفةٌ بعض الشيء وللمرةِ الأولى سأتحدث عن عشيقي الذي استولى على قلبي أحبني لقد أحبني؟ هل تعلمون ان سنتان ذهبت وانا لستُ متأكدةً من هذا؟ كان حبي له دائماً مايُشغلني دائماً مايعجلني عمياء حمقاء خرساء لقد كان فعلاً حياتي كان حياتي فعلاً ولكن كان كان في الماضي الأن قد نظرت إليه من عيناي وليس من قلبي كنت اتمنى اتمنى جداً ألا يكون ذاك الفتى الذي أحبني للتسليه أحبني لإضاعة وقته كنت اتمنى أن لا يكون ذاك الذي في وقت حاجتي إليه لن يسندني لن يتسأل عني لن يقبلني دائماً ماكُنت اتمنى كانت احلامي تدور حوله ومعه ولديه ولكنها تبقى احلام كم هو شيءٌ مضحك حقاً ولكنك الان ياعزيزي لاشيء نعم لاشيء ها انا اكتب لك وانهي كتابتي للمرة الاولى التي لم تكن تعني لي شيئاً..All Rights Reserved
Table of contents
1 part
Sign up to add كالعادة. to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
