Story cover for كيم تايهونغ🌹 Kim Taehong by ISock_jh7
كيم تايهونغ🌹 Kim Taehong
  • WpView
    Reads 5,580
  • WpVote
    Votes 217
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 5,580
  • WpVote
    Votes 217
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published May 07, 2018
تتكلم هاذه القصه عن فتاة تبدو في غاية الجمالوهيه شبه متنمره  تتعرف على فتى متنمر ياترى هل ستقع بحبه
All Rights Reserved
Sign up to add كيم تايهونغ🌹 Kim Taehong to your library and receive updates
or
#22متنمر
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
بذره في أرض جـافه" cover
سلاسل الشجاع  cover
كريات الدم السمراء  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
الزقاق الغربي  cover
قيد الظلال cover
وادي الدهر  cover
جبروت الأربعة cover

بذره في أرض جـافه"

25 parts Ongoing

روايه حقيقية رُبما ذات يَوم سأجد ألطريق ألذي أبحث عنه دائماً وأتخلص مِن ألاثقال ألتِي حملتَها طويلاً رُبما سَأقف في مكَان مَا وأشعر أخيراً بَالسلام ألذي تَمنيتهُ دائماً. قصه مشوقه جدا.