حينما تخرجت عهدت علي أنني سوف أكشف الحقائق كاملة ، السعي من أجل ذلك ،ولو كلفني حياتي .... رأته عيناك أن كل هذا يزول ، في سبيل وطنك لا تستهين ، لا يعرفون بمثل أنت تعرف .... للحظة أنا جون بيتر لم أتخل عنك يوم واحد قط ،وأتمني أن يذكر أسمي من أشرف الصحفيين الذين عملوا لأجل داركين ،كم كنت أعشق المبادئ التي أفتخرت كوني مواطن هنا ،البعض يقول أي مبادئ ،وأنا أقول بربك هل كان وهم أم أكذوبة ،أم حلم تقدر تعيش من أجله وأنت راضي .... لزاما أن نجاهد ،حتي أن تقتل أو تعيش ،من العبودية أو الحرية ،السلام أو الدمار.....All Rights Reserved