امسك بيدي
  • Reads 5,758
  • Votes 129
  • Parts 23
  • Reads 5,758
  • Votes 129
  • Parts 23
Complete, First published May 10, 2018
ما ان تشعر ميريا بالخطر تكون قد وقعت بحب معلمها ستكون بين انصاف اختيارات مجددا 
اما ان تدفن مشاعرها بقلبها وتتابع المسير
او ان تحاول المناضلة من اجل حبها .
خالي من المحتوى المسيئ 💕
All Rights Reserved
Sign up to add امسك بيدي to your library and receive updates
or
#124احبك
Content Guidelines
You may also like
إنه زوجي ✔️ by jska12
59 parts Complete
ترى أين ولد هذا الحب؟ أبين صخور الجليد التي صهرت بها أرواحنا؟ أم بين دموعنا الحارقة المتكسرة؟ ترى كيف ترامى بين أوديةٍ و بحار؟ بين شظايانا المفتتة في مآسي قلوبنا الضائعة؟ خلف أقنعتنا المهشمة؟ أم في النهم الزائف الذي أحطنا أنفسنا به؟ [كانت ثواني معدودة جذبته فيها نحوها ليسقط فوقها و تجتاح رائحتها خلايا روحه الميته لتعيد انعاشها، و استعاد العقل تحكمه مع انشغال القلب في الرقص، لينهض سريعا و يركض بعيداً عنها، لم يكن يريد منها رؤية ضعفه و كان ذلك اكبر خطأ. فمن يدري، ربما ان بقي و تعرفت عليه بتلك الطريقة ستختلف القصة؟ . و في ماذا ستفيد ربما؟ فقد حرمهما القدر اجابة ذلك السؤال للابد .] نبذة: كيلي تجبر على الزواج من زين الشاب الثري و المتعجرف و ذلك بسبب حادثة وقعت خلال زفاف شقيقتها الكبرى ترى ما هي تلك الحادثة ؟ و كيف سينتهي بها الأمر زوجة للمدعو زين مالك ؟! [زين مالك~سيلينا غوميز] "هذه الرواية من وحي الخيال ولا تمت للواقع، جميع الاحداث من نسج خيال الكاتبة و اي تشابه بينها و بين الواقع مجرد صدفة بحته جميع الحقوق محفوظة للكاتبة بموجب قانون النشر للموقع و اي نسخ او اقتباس للرواية سيتم رفع دعوة قضائية ضد مفتعله"
ويبقى هذا السواد نجاتي by HourQasim
35 parts Complete
دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن
You may also like
Slide 1 of 10
إنه زوجي ✔️ cover
تدبر القرآن  cover
انا الأبيض cover
"لو افنيت عمري بجزائك لما وفيت"  cover
عيونك وطن cover
ويبقى هذا السواد نجاتي cover
اصلحتني صديقه  cover
الهبه cover
برنامج رمضانية: فوائد تفسير القرآن  cover
البصراوي وفصيلته الكركوكيه  cover

إنه زوجي ✔️

59 parts Complete

ترى أين ولد هذا الحب؟ أبين صخور الجليد التي صهرت بها أرواحنا؟ أم بين دموعنا الحارقة المتكسرة؟ ترى كيف ترامى بين أوديةٍ و بحار؟ بين شظايانا المفتتة في مآسي قلوبنا الضائعة؟ خلف أقنعتنا المهشمة؟ أم في النهم الزائف الذي أحطنا أنفسنا به؟ [كانت ثواني معدودة جذبته فيها نحوها ليسقط فوقها و تجتاح رائحتها خلايا روحه الميته لتعيد انعاشها، و استعاد العقل تحكمه مع انشغال القلب في الرقص، لينهض سريعا و يركض بعيداً عنها، لم يكن يريد منها رؤية ضعفه و كان ذلك اكبر خطأ. فمن يدري، ربما ان بقي و تعرفت عليه بتلك الطريقة ستختلف القصة؟ . و في ماذا ستفيد ربما؟ فقد حرمهما القدر اجابة ذلك السؤال للابد .] نبذة: كيلي تجبر على الزواج من زين الشاب الثري و المتعجرف و ذلك بسبب حادثة وقعت خلال زفاف شقيقتها الكبرى ترى ما هي تلك الحادثة ؟ و كيف سينتهي بها الأمر زوجة للمدعو زين مالك ؟! [زين مالك~سيلينا غوميز] "هذه الرواية من وحي الخيال ولا تمت للواقع، جميع الاحداث من نسج خيال الكاتبة و اي تشابه بينها و بين الواقع مجرد صدفة بحته جميع الحقوق محفوظة للكاتبة بموجب قانون النشر للموقع و اي نسخ او اقتباس للرواية سيتم رفع دعوة قضائية ضد مفتعله"