أُحاول أَنْ أستَمتعَ بِلَمَعانُ النُّجومِ مِن بَينِ ثَنايا الغُيومِ العَابِرة. تَمامَا كَما أُحاوِلُ إِقناعَ نَفسِي بِأنّني قَادِرٌ عَلىٰ الوُصولِ إِلَيكِ... إِنَّكِ حُلُمٌ بَعيدٌ فِي حَياةِ فَتىً ليسَ عادِيّاً... فَهلّا مَددتِ يَدكِ لمُساعَدتي؟ حِينَها سأتَقبّلُ لَعنَتي بصَدرٍ رَحب. مُراهَقتيَ أصبَحت حَرباً بَينَما قَلبِيَ يَصرُخ ُطالباً المُساعَدة. أَشعرُ كَما لَو أنّ النّارَ تُحيِطني يَميناً ويَساراً وتَقتَربُ حَاصرةً بِيَ في الوَسَطِ، وفي كلِّ مرةٍ أُبعدُ أَلسِنَتها بِكلِّ الطُّرقِ حِقداً وكَراهِية. هَل سَيصلُ الإطفاءُ قَريباً أم عليَّ الإستسلام؟ كانغ آريا بارك جيمين مين يونغيAll Rights Reserved