- قلبهُ و مشاعرهُ خلقتْ من صلبِ البرود . - ابتسامتها وجمالها ورثتها من آلهة الفتنة. - دخلتْ لقلبهِ وحولتْ جليدهُ إلى ماء ليُنبتْ بستاناً مزهر في كلّ زهرةٍ منه نُقش َ عليها اسمها. - و تحتَ اسمِ الصداقة رفعتُ رايةَ الحبِ مستسلمة. - ظلمُ الكونِ لها جعل منه بركاناً هائجاً يرغبُ بحرقِ الكونِ لأجلها ـ حمايته لها جعلتها تتمنى لو جميع البشر من أشباهه ، لكنها جزمت أن جميع أشباهه في العدم - هل هي نهاية حزينة؟ أم سعيدة؟ لا أحد يدري! اقرأ و اعرف بنفسك. اوه سيهون وو هيريAll Rights Reserved