Story cover for مرت الايام by HamzaAlAbasiReak
مرت الايام
  • WpView
    Reads 4,015
  • WpVote
    Votes 261
  • WpPart
    Parts 9
Sign up to add مرت الايام to your library and receive updates
or
#138قصتي
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
52 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
صاحب اللثام cover
عمامة وطن cover
اسكوبار "ساعة الصفر" cover
حُـب مَجـنون cover
رجال الفطاحل  cover
مغامرات عائلية  cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
ظلام الروح  cover
 مرسى الدم|  Harbor of Blood cover
  هوس المُهيب  cover

صاحب اللثام

33 parts Ongoing

لُثام في بداية الامرِ.. شُجاع خُفي لتسهيل المُرِ.. أُناث تعيشُ المُعاناة .. في قِصة تَجمعُ بين الظالم والمظلوم والكاشف والمَستور.. تلتقي القلوب لِتَعيش المُعاناة.. وتُبهم الأحداث لِتظهرُ الحِكايات.. جَوهرة يتسابقُ عليها اللصوص والأوغاد.. يتخلى عنها صاِحِبُ الآمانه لعدم وجود الضمير واللُطفان.. يقوم بِحمايتها من تَجند لأجل السَلام.. لَكِنَ للمشاعر رأي اخر لَمن يَكُن بلُحسبان....