my little game
  • Reads 18,157
  • Votes 1,125
  • Parts 52
  • Reads 18,157
  • Votes 1,125
  • Parts 52
Complete, First published May 14, 2018
مجرد لعبه صغيره غيرت حياتي تحدي سخيف قلب حياتي رأسا على عقب....  ولكن هذا التحدي جعلني ادرك حقيقه الكثيرين.....  ولكن ماذا ستكون النهايه......  هل ستعود الحياه لطبيعتها ام ستتغير 180 درجه.....  

مجرد لعبه صغيره بين ثلاث فتيات غيرت مجرى احداث حياه بطلتنا......  

لنبدأ لعبتنا......  ومن شروطها لاا تراااجع للنهايه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add my little game to your library and receive updates
or
#55niall
Content Guidelines
You may also like
THE HORIZON.|| الافق by Delphi16_12
42 parts Complete
لَقَدْ كَانَ يَرَى دَائِمًا الْأُفُقِ مِنْ السَّمَاءِ . . إلَّا أَنْ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا لِلْأَعْلَى لَمْ تَصِلْ قَطّ لِذَلِك الْأَمَل الْبَعِيد . . لَقَدْ كَانَ تعيسا جِدًّا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ يَبْتَسِم أَيْضًا ، لَقَد تَأَلَّم كَثِيرًا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمَهِين إظْهَارِ ذَلِكَ لِلْآخَرِين ! ! . . لَقَد أَرَاد فَقَط الرُّجُوع لِلْمُنْزَل الَّذِي أضَاعَة . . لِذَلِك الْمَنْزِلِ الَّذِي تَمَّ مَحَوْهُ مِنْ قِبَلِ الْآخَرِين ! لَقَد أَرَاد فَقَط مَكَان بَيْن رفيقته الرَّاحِلَة و ابْنَهُ الَّذِي لَمْ يُولَدْ أَبَدًا ! و حِين اعْتَقَدَ أَنَّ مَنْ رَحَلَ لَن يَعُود أَبَدًا ! . . ظَهَرَت أمَامِه مُجَدَّدًا كـ الْأَمَل الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَقْدِه لِلْأَبَد ! . . هَوْسَة الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ أضَاعَةُ قَد اسْتَرَدَّه فَجْأَة مِمَّا جَعَلَ الْحَيَاة تنبض بِه مُجَدَّدًا ! و ذَلِكَ حِينَ قَرَّر حِمَايَتُهَا و قُتِل كُلٍّ مِنْ يَقْتَرِب مِنْهَا ! . -إيڤان -إيڤا القصه من وحي الخيال و لا تمد للواقع بـ صلة، و ان كان هناك تشابه مع روايه اخرى فهو بمحظ الصدقه لا غير - مجرد تنويه بسيط، الروايه ملائمه لمن هم اعمارهم 16 سنه او اكثر.
You may also like
Slide 1 of 9
جوهرة في الوحل|| DITR✔️ cover
THE HORIZON.|| الافق cover
معلمي cover
Eirla cover
تفاصيل. || h.s cover
مشعوذة الجنرال ( مارسيل ) cover
رفيق اللونا. cover
Virulent |N.H| cover
انا الأبيض cover

جوهرة في الوحل|| DITR✔️

42 parts Complete

بعد أن فقدت والدتها...تقرر ريبيكا فالنتاين الانتقال من القصر الذي كانت تعيش فيه مع والدها الثري إلى منزلٍ آخر، وحينها ستقابل جيريمي سكوت الصبي الهادئ والمغرور، الذي سيعمل لديهم في المنزل. كلاهما سيكون نقطة تحولٍ للآخر! لكن ريبيكا تخفي عن الجميع لسنواتٍ حقيقةَ أنهما يعيشان معاً تحت سقف واحد! يتصرفان بأنهما لا يعرفان بعضهما، فهل سيستمر هذا الحال للأبد، أم أن المشاعر العاطفية ستأخذهما لمنعطفٍ آخر؟ قصة ستجعلك تتوقف في محطات عدة وتعيش مشاعر مختلفة مع الشخصيات الذين سيمرون بالكثير...لتكتشف الجوهرة في الوحل. * جميع الحقوق محفوظة *