عابثٌ بالفطرة! مُكَبَلُ الطرفينِ، تجذبه من طرف من أنجبته بقلبها، والطرف الآخر يجذبه منه ما هو محرم.. وهو.. يحاول، تارة يميل لليمين وتارات أخرى كثيرة لليسار. أما عنها.. ذات الوجه الصبوح، تذوب عشقًا في غرام العابث، وتتمنى لو تحظى بابتسامته. تُرىَ هل ستكون هي مِرساته بعمق الحياة؟، أم أن العابث لا مرساةَ له! قيد الكتابة..✒ No mature content🤍All Rights Reserved