****مكتملة**** مارسيل.. حبها الذي دفنته تحت انقاض ماضيها.. حدادها الذي استمر لمائة عام.. وحزنها الذي وشحها بالسواد منذ الازل... او هذا ما ظنت به.. حين يُبعث مارسيل مجدداً للحياة على هيئة الد اعدائها تجد تشاستين نفسها بأمس الحاجة للهروب منه وتبقى ممزقة بين الالتجاء لذراعيه او غرس خنجر خيانته في ظهره.. ******************************************************* -هل اتيتِ لتلقي حدفكِ يا صغيرة؟ تنهدت تشاستين واغمضت عينيها وتناولت مارسيل بكل قوتها بين ذراعيها وهي تتمدد فوقه وتتنهد بألم ثم تقول: - افعل ما يريح غضبك يا ميكائيل، لكن افعله بي... - لا مشكلة... اجابها ببرود... وضع مارسيل ذراعه على جسدها ليبعدها لكن الملك كان قد سبقه وتناول كتفها بكفه ثم اخذ الخنجر وقام بغرسه بقوة داخل ظهرها ثم ادار قبضته ليتسبب بضرر اكبر...